حينما وصل النبي"صلي الله عليه وسلم"إلى سدرة المنتهي وأوحي إليه ربه يا محمد أرفع رأسك وسل تٌعطي
قال يارب: أنك عذبت قوما بالخسف وقوما بالمسخ
فماذا انت فاعل بإمتي؟
قال الله تعالى:
أنزل عليهم رحمتي ..
... وأبدل سيئاتهم حسنات ..
ومن دعاني أجبته ..
ومن سألني أعطيته ..
ومن توكل علي كفيته ..
وأستر على العصاه منهم في الدنيا ..
وأشفعك فيهم في الأخره ..
ولولا أن الحبيب يحب معاتبه حبيبه لما حاسبتهم
يا محمد إذا كنت أنا الرحيم وأنت الشفيع ..
فكيف تضيع أمتك بين الرحيم والشفيع!
اللهم صلي وبارك علي حبيبنا وقائدنا وشفعنا ومنقذنا سيدنا وسيد ولد أدم وأشرف خلقك محمدآ وسلم تسليمآ كثيراً
قال يارب: أنك عذبت قوما بالخسف وقوما بالمسخ
فماذا انت فاعل بإمتي؟
قال الله تعالى:
أنزل عليهم رحمتي ..
... وأبدل سيئاتهم حسنات ..
ومن دعاني أجبته ..
ومن سألني أعطيته ..
ومن توكل علي كفيته ..
وأستر على العصاه منهم في الدنيا ..
وأشفعك فيهم في الأخره ..
ولولا أن الحبيب يحب معاتبه حبيبه لما حاسبتهم
يا محمد إذا كنت أنا الرحيم وأنت الشفيع ..
فكيف تضيع أمتك بين الرحيم والشفيع!
اللهم صلي وبارك علي حبيبنا وقائدنا وشفعنا ومنقذنا سيدنا وسيد ولد أدم وأشرف خلقك محمدآ وسلم تسليمآ كثيراً