ترى كم نعيش من سنين..وكم هو قدر الفرح الحقيقي الذي نعيشه !؟
إن لحظة سعادة
حقيقية تقلب الموازين،
تغير الألوان، تؤثر في
ضخ دم القلب وتضفي
لمعة مميزة للعين ..ومضة
تفاؤل وفرح بما هو قادم،
فالبعض يتمسك بالسعادة،
كتمسك أم بيد طفلها بمكان
مزدحم خوفا عليه من
الضياع والبحث عنه بهلع
عند فقدانه ،وأنا أقول إن
العجز الحقيقي هو عجزنا
عن أنفسنا بعدم تغييرها
للأفضل، ونحن من يملك
مفاتيحها ونتصرف بكل
مافيها،عجزنا بالأستسلام
وعدم تجربة تلك المفاتيح
واختيار الأنسب منها.
همستي...*
السعادة تأتي اليك طواعية دون بحث وعناء ، فقط استشعرها ،
نعم أحيانا تقفل بعض الأبواب ولكن تفتح أخرى...
فقط ابتسم !!