عندمآ تَهُب مَوْجات الحَنين المُفاجِئة .. يَتَجرّد اللسَان مِن الكَلِمات . . ،
تبقى الدُّموع هِي الوسِيلة الوحيدة لإطلاق ما بداخِلنا مِن . . حنين ، حب ، ألم ، و عتآب . .
فنبحث في صناديق الذكرى ، نتقفى أثَر الراحلين عنّا . . وكأننا قادرين
على إرجاعهمـ . . ،
فتَتَزاحم الصُّور و الأصْوات . .
صرآخ داخليّ عَميق ، نَزيف قَلْب ولكن بِلا دمـ ، اْنْهِمآر الدموع بحُرْقة وَ غزارة . . وحالة مزاجية سيّ
ِئة . .
هي بضْع دقَائِق كافية لإِحْداث إنْقِلاب داخِليّ كَامِل . .
تُمسح الدموع . . . . يَبْقى الألـمْـ هُوَ ذَات الألمـ . . ،
.. وتَمْضِي الأيّامْ . . . ~
فتَتَزاحم الصُّور و الأصْوات . .
صرآخ داخليّ عَميق ، نَزيف قَلْب ولكن بِلا دمـ ، اْنْهِمآر الدموع بحُرْقة وَ غزارة . . وحالة مزاجية سيّ
ِئة . .
هي بضْع دقَائِق كافية لإِحْداث إنْقِلاب داخِليّ كَامِل . .
تُمسح الدموع . . . . يَبْقى الألـمْـ هُوَ ذَات الألمـ . . ،
.. وتَمْضِي الأيّامْ . . . ~