عشت
دائما أبحث عن الحب و الفتاة التي ستسكن قلبي ، فقد كنت شخصا عاطفي و
رومانسي و كنت كلما رأيت فتاة جميلة أعجبت بها و لكن لا أصارحها بذلك
الشعور و أبقى هكذا أكثمه دخل قلبي حثى تأتي فتاة أخرى و أعجب بها ، وهكذا
فقد كنت حائرا و لا أعرف هدفي ، حثى جاء ذلك اليوم الذي تغير فيه كل شيء.
فعندما
رأيتها شعرت بشعور غريب لم أشعر به من قبل ، فقد كانت جميلة و رائعة سكنت
قلبي و وجداني ، و بقيت أراقبها من بعيد دون أن تشعر بشيء.
بقيت على هذه
الحال مدة طويلة ،إلى أن جاء الوقت الذي تكلمت معها و لكن لم أصارحها
بشعوري اتجاهها ، و كتفيت بأن نبقى اصدقاء فقط ، فقد كان يكفيني أن أراها
سعيدا فهذا كا يسعدني ، و لكن في أحد الأيام قررت أن أرسل لها رسالة
أصارحها بها بحبي ، وكتبتها و عندما أتت الفرصة المناسبة لأعطيها إياها
ترجعت ، و بقيت أكلمها فقط كأصدقاء ومرة الأيام، ودون سابق إنذار قلت لها :
أنا معجب بك و أحبك و أتمنى أن اتزوج بك ...
ولكنها كانت تعتبرني كأخ
لها
هذه مغامرتي و معناتي و قصتي مع الحب
دائما أبحث عن الحب و الفتاة التي ستسكن قلبي ، فقد كنت شخصا عاطفي و
رومانسي و كنت كلما رأيت فتاة جميلة أعجبت بها و لكن لا أصارحها بذلك
الشعور و أبقى هكذا أكثمه دخل قلبي حثى تأتي فتاة أخرى و أعجب بها ، وهكذا
فقد كنت حائرا و لا أعرف هدفي ، حثى جاء ذلك اليوم الذي تغير فيه كل شيء.
فعندما
رأيتها شعرت بشعور غريب لم أشعر به من قبل ، فقد كانت جميلة و رائعة سكنت
قلبي و وجداني ، و بقيت أراقبها من بعيد دون أن تشعر بشيء.
بقيت على هذه
الحال مدة طويلة ،إلى أن جاء الوقت الذي تكلمت معها و لكن لم أصارحها
بشعوري اتجاهها ، و كتفيت بأن نبقى اصدقاء فقط ، فقد كان يكفيني أن أراها
سعيدا فهذا كا يسعدني ، و لكن في أحد الأيام قررت أن أرسل لها رسالة
أصارحها بها بحبي ، وكتبتها و عندما أتت الفرصة المناسبة لأعطيها إياها
ترجعت ، و بقيت أكلمها فقط كأصدقاء ومرة الأيام، ودون سابق إنذار قلت لها :
أنا معجب بك و أحبك و أتمنى أن اتزوج بك ...
ولكنها كانت تعتبرني كأخ
لها
هذه مغامرتي و معناتي و قصتي مع الحب