~~ { مرحبا عزيزي الزائر } ~~

1 ~ نشكرك لانك تقدمة الى منتدانا العزيز

2 ~ نتمنى منك المشاركة في اسرتنا المتواضعة عبر الضغط تسحيل

3 ~ لو ما بدك تتسجل مش مشكلة يمكنك التقدم الى القسم الخاص بكم

قسم الزوار الموجود تحت [ منتدى بحر الابداع الطبي ]

بسم ~ قسم خاص بالزوار ~

وفي الختام نود ان نشكرك على زيارتك القيمة ونتمنى ان نكون في حسن

ضنكم وشكرا

مع تحياتنا الادارة
~~ { مرحبا عزيزي الزائر } ~~

1 ~ نشكرك لانك تقدمة الى منتدانا العزيز

2 ~ نتمنى منك المشاركة في اسرتنا المتواضعة عبر الضغط تسحيل

3 ~ لو ما بدك تتسجل مش مشكلة يمكنك التقدم الى القسم الخاص بكم

قسم الزوار الموجود تحت [ منتدى بحر الابداع الطبي ]

بسم ~ قسم خاص بالزوار ~

وفي الختام نود ان نشكرك على زيارتك القيمة ونتمنى ان نكون في حسن

ضنكم وشكرا

مع تحياتنا الادارة



انا رجعت لكم من جديد  واحشتونننننني اووووووووووووووووووووووي مع تحيات اخوكم محمود

تم فتح باب الاشراف لمن يريد الالتحاق بفريق بحر الابداع
آخر المواضيع
date الجمعة أكتوبر 30, 2015 11:29 pm
date الثلاثاء يوليو 21, 2015 5:33 pm
date الأربعاء ديسمبر 10, 2014 7:07 pm
date الخميس أكتوبر 02, 2014 2:38 am
date الخميس مارس 27, 2014 6:13 pm
date الخميس يناير 02, 2014 4:53 pm
member
member
member
member
member
member
Back to Top

 الأمل [ أخلاق الإسلام ] Addthi10 الأمل [ أخلاق الإسلام ] Email10 الأمل [ أخلاق الإسلام ] Printe10

الأمل [ أخلاق الإسلام ]

Good-bye
عضو جديد
Good-bye
عضو جديد
الساعة الان :
الدوله الدوله : الجزائر
انثى
عدد المساهمات عدد المساهمات : 166
نقاطي نقاطي : 22734
سمعتي سمعتي : 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 24/08/2012
 الأمل [ أخلاق الإسلام ] Empty
 الأمل [ أخلاق الإسلام ] Clock110 الجمعة مارس 22, 2013 11:02 am


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يُحكى أن قائدًا هُزِمَ في إحدى المعارك، فسيطر اليأس عليه، وذهب عنه
الأمل، فترك جنوده وذهب إلى مكان خال في الصحراء، وجلس إلى جوار صخرة
كبيرة. وبينما هو على تلك الحال، رأى نملة صغيرة تَجُرُّ حبة قمح، وتحاول
أن تصعد بها إلى منزلها في أعلى الصخرة، ولما سارت بالحبة سقطت منها،
فعادت النملة إلى حمل الحبة مرة أخري. وفي كل مرة، كانت تقع الحبة فتعود
النملة لتلتقطها، وتحاول أن تصعد بها...وهكذا. فأخذ القائد يراقب النملة
باهتمام شديد، ويتابع محاولاتها في حمل الحبة مرات ومرات، حتى نجحت أخيرًا
في الصعود بالحبة إلى مسكنها، فتعجب القائد المهزوم من هذا المنظر
الغريب، ثم نهض القائد من مكانه وقد ملأه الأمل والعزيمة فجمع رجاله،
وأعاد إليهم روح التفاؤل والإقدام، وأخذ يجهزهم لخوض معركة جديدة..
وبالفعل انتصر القائد على أعدائه، وكان سلاحه الأول هو الأمل وعدم اليأس،
الذي استمده وتعلمه من تلك النملة الصغيرة.

*حكى الرسول صلى الله عليه وسلم لصحابته قصة رجل قتل تسعة وتسعين نَفْسًا،
وأراد أن يتوب إلى الله -تعالى- فسأل أحد العباد الزهاد: هل تجوز لي
التوبة؟ فأجابه ذلك العابد: لا. فاغتاظ الرجل وقتله وأكمل به المائة، وبعد
أن قتله زادت حيرته وندمه، فسأل عالـمًا صالحًا: هل لي من توبة؟
فقال له: نعم تجوز لك التوبة،ولكن عليك أن تترك القرية التي تقيم فيها
لسوء أهلها وتذهب إلى قرية أخرى أهلها صالحون؛ لكي تعبد الله معهم.
فخرج الرجل مهاجرًا من قريته إلى القرية الصالحة، عسى الله أن يتقبل
توبته، لكنه مات في الطريق، ولم يصل إلى القرية الصالحة. فنزلت ملائكة
الرحمة وملائكة العذاب، واختلفوا فيما بينهم أيهم يأخذه، فأوحى الله إليهم
أن يقيسوا المسافة التي مات عندها الرجل، فإن كان قريبًا إلى القرية
الصالحة كتب في سجلات ملائكة الرحمة، وإلا فهو من نصيب ملائكة العذاب. ثم
أوحى الله -سبحانه- إلى الأرض التي بينه وبين القرية الصالحة أن
تَقَارَبِي، وإلى الأخرى أن تَبَاعَدِي، فكان الرجل من نصيب ملائكة
الرحمة، وقبل الله توبته؛ لأنه هاجر راجيًا رحمته سبحانه، وطامعًا في
مغفرته ورحمته. [القصة مأخوذة من حديث متفق عليه].

*ما هو الأمل؟
الأمل هو انشراح النفس في وقت الضيق والأزمات؛ بحيث ينتظر المرء الفرج
واليسر لما أصابه، والأمل يدفع الإنسان إلى إنجاز ما فشل فـيه من قبل، ولا
يمل حتى ينجح في تحقيقه.

الأمل عند الأنبياء:
الأمل والرجاء خلق من أخلاق الأنبياء، وهو الذي جعلهم يواصلون دعوة
أقوامهم إلى الله دون يأس أو ضيق، برغم ما كانوا يلاقونه من إعراض ونفور
وأذي؛ أملا في هدايتهم في مقتبل الأيام.
الأمل عند الرسول صلى الله عليه وسلم: كان النبي
صلى الله عليه وسلم حريصًا على هداية قومه، ولم ييأس يومًا من تحقيق ذلك
وكان دائمًا يدعو ربه أن يهديهم، ويشرح صدورهم للإسلام.
وقد جاءه جبريل -عليه السلام- بعد رحلة الطائف الشاقة، وقال له: لقد بعثني
ربي إليك لتأمرني بأمرك، إن شئتَ أطبقتُ عليهم الأخشبيْن (اسم جبلين)،
فقال صلى الله عليه وسلم: (بل أرجو أن يُخْرِجَ الله من أصلابهم من يعبد
الله وحده لا يشرك به شيئًا) [متفق عليه].
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم واثقًا في نصر الله له، وبدا ذلك
واضحًا في رده على أبي بكر الصديق، أثناء وجودهما في الغار ومطاردة
المشركين لهما، فقال له بكل ثقة وإيمان: {لا تحزن إن الله معنا} [التوبة:
40].
أمل نوح -عليه السلام-: ظل نبي الله نوح -عليه
السلام- يدعو قومه إلى الإيمان بالله ألف سنة إلا خمسين عامًا، دون أن يمل
أو يضجر أو يسأم، بل كان يدعوهم بالليل والنهار.. في السر والعلن..
فُرَادَى وجماعات.. لم يترك طريقًا من طرق الدعوة إلا سلكه معهم أملا في
إيمانهم بالله: {قال رب إني دعوت قومي ليلاً ونهارًا . فلم يزدهم دعائي
إلا فرارًا . وإني كلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أصابعهم في آذانهم
واستغشوا ثيابهم وأصروا واستكبروا استكبارًا . ثم إني دعوتهم جهارًا . ثم
إني أعلنت لهم وأسررت لهم إسرارًا} [نوح: 5-9]. فأوحى الله -تعالى- إليـه
أنه لن يؤمن معه أحد إلا من اتبعه، فصنع السفينة، وأنجاه الله هو
والمؤمنين.
أمل يعقوب -عليه السلام-: ابتلى الله -سبحانه-
نبيه يعقوب -عليه السلام- بفقد ولديْه: يوسف وبنيامين، فحزن عليهما حزنًا
شديدًا حتى فقد بصره، لكن يعقوب -عليه السلام- ظل صابرًا بقضاء الله، ولم
ييأس من رجوع ولديه، وازداد أمله ورجاؤه في الله -سبحانه- أن يُعِيدَهما
إليه، وطلب يعقوب -عليه السلام- من أبنائه الآخرين أن يبحثوا عنهما دون
يأس أو قنوط، لأن الأمل بيد الله، فقال لهم: {يا بني اذهبوا فتحسسوا من
يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم
الكافرون} [يوسف: 87]، وحقق الله أمل يعقوب ورجاءه، وَرَدَّ عليه بصره
وولديه.
أمل موسى -عليه السلام-: ظهر الأمل والثقة في
نصر الله بصورة جليَّة في موقف نبي الله موسى -عليه السلام- مع قومه، حين
طاردهم فرعون وجنوده، فظنوا أن فرعون سيدركهم، وشعروا باليأس حينما وجدوا
فرعون على مقربة منهم، وليس أمامهم سوى البحر، فقالوا لموسى: {إنا
لمدركون} [الشعراء: 61].
فقال لهم نبي الله موسى -عليه السلام- في ثقة ويقين: {قال كلا إن معي ربي
سيهدين} [الشعراء: 62]. فأمره الله -سبحانه- أن يضرب بعصاه البحر، فانشق
نصفين، ومشى موسى وقومه، وعبروا البحر في أمان، ثم عاد البحر مرة أخرى كما
كان، فغرق فرعون وجنوده، ونجا موسى ومن آمن معه.
أمل أيوب -عليه السلام-: ابتلى الله -سبحانه-
نبيه أيوب -عليه السلام- في نفسه وماله وولده إلا أنه لم يفقد أمله في أن
يرفع الله الضر عنه، وكان دائم الدعاء لله؛ يقول تعالى: {وأيوب إذ نادى
ربه إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين} [الأنبياء: 83]. فلم يُخَيِّب الله
أمله، فحقق رجاءه، وشفاه الله وعافاه، وعوَّضه عما فقده.

الأمل والعمل:
الأمل في الله ورجاء مغفرته يقترن دائمًا بالعمل لا بالكسل والتمني، قال
تعالى: {فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحًا ولا يشرك بعبادة ربه
أحدًا} [_الكهف: 110]. وقال عز وجل: {إن الذين آمنوا والذين هاجروا
وجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمت الله والله غفور رحيم} [البقرة:
218].
فلا يقول الإنسان: إن عندي أملا في الله، وأُحسن الظن بالله، ثم بعد ذلك
نراه لا يؤدي ما عليه تجاه الله من فروض وأوامر، ولا ينتهي عما نهى الله
عنه، والذي يفعل ذلك إنما هو مخادع يضحك على نفسه.
روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (حسن الظن من حسن العبادة) [أبوداود وأحمد].

فضل الأمل:
الأمل يدفع الإنسان دائمًا إلى العمل، ولولا الأمل لامتنع الإنسان عن
مواصلة الحياة ومجابهة مصائبها وشدائدها، ولولاه لسيطر اليأس على قلبه،
وأصبح يحرص على الموت، ولذلك قيل: اليأس سلم القبر، والأمل نور الحياة.
وقيل: لا يأس مع الحياة، ولا حياة مع اليأس.
وقال الشاعر:
لا خير في اليأس، كُلُّ الخير في الأمل
أَصْلُ الشجـاعـةِ والإقدام ِفي الرَّجُـلِ
والمسلم لا ييأس من رحمة الله؛ لأن الأمل في عفو الله هو الذي يدفع إلى
التوبة واتباع صراط الله المستقيم، وقد حث الله -عز وجل- على ذلك، ونهى
عن اليأس والقنوط من رحمته ومغفرته، فقال تعالى: {قل يا عبادي الذين
أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعًا إنه
هو الغفور الرحيم} [الزمر: 53].
وإذا فعل المسلم ذنبًا فهو يسارع بالتوبة الصادقة إلى ربه، وكله أمل في
عفو الله عنه وقَبُول توبته. والأمل طاقة يودعها الله في قلوب البشر؛
لتحثهم على تعمير الكون، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن قامت
الساعة وفي يد أحدكم فسيلة (نخلة صغيرة)، فإن استطاع أن لا تقوم حتى
يغرسَها فليْغرسْها) [أحمد].
وقال حكيم: لولا الأمل ما بنى بانٍ بنيانًا، ولا غرس غارس شجرًا.
ولولا الأمل لما تحققت كل الإنجازات التي وصلت إليها البشرية، وذلك لأن
المخترع لم يتمكن من تحقيق إنجازه من أول مرة في أغلب الأحيان، وإنما حاول
تحقيقه مرة بعد مرة دون يأس أو ملل، ولذلك قيل: الأمل يُنَمِّي الطموح
والإرادة، واليأس يقتلهما.
فليحرص المسلم على الأمل في كل جوانب حياته، ولْيتمسك به تمسكه بالحياة، ولا يستسلم لليأس والقنوط أبدًا.
وقد قال الشاعر:
أُعَلِّلُ النَّفــْسَ بـالآمــال أَرْقُـبُــها
ما أَضْيَقَ الْعَيْـشَ لولا فُسْحَة الأمل
فالإنسان يصبر على ضيق العيش في الدنيا على أمل أن يفرج الله همومه، ويوسع
عليه، ولولا ذلك لضاق الإنسان بمعيشته، يقول الله -سبحانه-: {ولا تيأسوا
من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} [يوسف: 87].


صلعه لابسه بكله
الاشراف علي الدردشه
الاشراف علي الدردشه
الساعة الان :
الدوله الدوله : السعوديه
انثى
عدد المساهمات عدد المساهمات : 189
نقاطي نقاطي : 21894
سمعتي سمعتي : 0
تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد : 24/07/1992
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 20/03/2013
العمر العمر : 32
 الأمل [ أخلاق الإسلام ] Empty
 الأمل [ أخلاق الإسلام ] Clock110 الخميس أبريل 04, 2013 12:40 pm

آلله يعطيك آلعافيهه ، ويجعله في ميزآن حسنىتك


الأمل [ أخلاق الإسلام ]

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» الرحمة [ أخلاق الإسلام ]
» التعاون [ أخلاق الإسلام ]
» التأني [ أخلاق الإسلام ]
» كتب قيمة جدا .. جديد مكتبة قصة الإسلام - منتدى قصة الإسلام
» [ الأمل ] ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى الديني :: القسم الديني :: قسم القران الكريم وعلومه-