سبب الغزوة : لقد كانت عيراً لقريش أفلتت من النبي – صلى الله عليه وسلم-
في ذهابها من مكة إلى الشام، فلما قرب رجوعها من الشام إلى مكة
بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم- طلحة بن عبيد الله وسعيد بن زيد
إلى الشمال ليقوما باكتشاف خبرها ، فوصلا إلى الحوراء ومكثا
حتى مر بهما أبو سفيان بالعير، فأسرعا إلى المدينة
وأخبرا رسول الله - صلى الله عليه وسلم- الخبر.
الزمان : يوم الجمعة السابع عشر من رمضان في السنة الثانية من الهجرة .
المكان : قرية بدر .
عدد المسلمين : 314 ، أو 317 رجلاً
عدد المشركين : 1000 رجلاً
نتائج المعركة:
انتهت المعركة بهزيمة ساحقة بالنسبة للمشركين، وبفتح مبين بالنسبة
للمسلمين، وقد استشهد من المسلمين في هذه المعركة أربعة عشر رجلا، ستة من
المهاجرين وثمانية من الأنصار. أما المشركون فقد لحقتهم خسائر فادحة، قتل
منهم سبعون، وأسر سبعون. وعامتهم القادة والزعماء والصناديد .
وهي المعركة الأولى التي شارك فيها الملائكة
في ذهابها من مكة إلى الشام، فلما قرب رجوعها من الشام إلى مكة
بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم- طلحة بن عبيد الله وسعيد بن زيد
إلى الشمال ليقوما باكتشاف خبرها ، فوصلا إلى الحوراء ومكثا
حتى مر بهما أبو سفيان بالعير، فأسرعا إلى المدينة
وأخبرا رسول الله - صلى الله عليه وسلم- الخبر.
الزمان : يوم الجمعة السابع عشر من رمضان في السنة الثانية من الهجرة .
المكان : قرية بدر .
عدد المسلمين : 314 ، أو 317 رجلاً
عدد المشركين : 1000 رجلاً
نتائج المعركة:
انتهت المعركة بهزيمة ساحقة بالنسبة للمشركين، وبفتح مبين بالنسبة
للمسلمين، وقد استشهد من المسلمين في هذه المعركة أربعة عشر رجلا، ستة من
المهاجرين وثمانية من الأنصار. أما المشركون فقد لحقتهم خسائر فادحة، قتل
منهم سبعون، وأسر سبعون. وعامتهم القادة والزعماء والصناديد .
وهي المعركة الأولى التي شارك فيها الملائكة