~~ { مرحبا عزيزي الزائر } ~~

1 ~ نشكرك لانك تقدمة الى منتدانا العزيز

2 ~ نتمنى منك المشاركة في اسرتنا المتواضعة عبر الضغط تسحيل

3 ~ لو ما بدك تتسجل مش مشكلة يمكنك التقدم الى القسم الخاص بكم

قسم الزوار الموجود تحت [ منتدى بحر الابداع الطبي ]

بسم ~ قسم خاص بالزوار ~

وفي الختام نود ان نشكرك على زيارتك القيمة ونتمنى ان نكون في حسن

ضنكم وشكرا

مع تحياتنا الادارة
~~ { مرحبا عزيزي الزائر } ~~

1 ~ نشكرك لانك تقدمة الى منتدانا العزيز

2 ~ نتمنى منك المشاركة في اسرتنا المتواضعة عبر الضغط تسحيل

3 ~ لو ما بدك تتسجل مش مشكلة يمكنك التقدم الى القسم الخاص بكم

قسم الزوار الموجود تحت [ منتدى بحر الابداع الطبي ]

بسم ~ قسم خاص بالزوار ~

وفي الختام نود ان نشكرك على زيارتك القيمة ونتمنى ان نكون في حسن

ضنكم وشكرا

مع تحياتنا الادارة



انا رجعت لكم من جديد  واحشتونننننني اووووووووووووووووووووووي مع تحيات اخوكم محمود

تم فتح باب الاشراف لمن يريد الالتحاق بفريق بحر الابداع
آخر المواضيع
date الجمعة أكتوبر 30, 2015 11:29 pm
date الثلاثاء يوليو 21, 2015 5:33 pm
date الأربعاء ديسمبر 10, 2014 7:07 pm
date الخميس أكتوبر 02, 2014 2:38 am
date الخميس مارس 27, 2014 6:13 pm
date الخميس يناير 02, 2014 4:53 pm
member
member
member
member
member
member
Back to Top

 من حقوق الجار في الإسلام Addthi10 من حقوق الجار في الإسلام Email10 من حقوق الجار في الإسلام Printe10

من حقوق الجار في الإسلام

Ozo Design
فريق المسابقه في بحر ابداع
Ozo Design
فريق المسابقه في بحر ابداع
الساعة الان :
الدوله الدوله : مصر
ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 179
نقاطي نقاطي : 21594
سمعتي سمعتي : 0
تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد : 12/01/1995
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 22/04/2013
العمر العمر : 29
 من حقوق الجار في الإسلام Empty
 من حقوق الجار في الإسلام Clock110 الإثنين أبريل 22, 2013 11:57 pm

من حقوق الجار في الإسلام

جعل الله الإخلاص في عبادته مقروناً بالإحسان إلى الجار الذي هو أقرب الناس لصوقاً بنا، قال تعالى: (وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ). و''َالْجَارِ الْجُنُبِ''، يُطلق على المسلم وغير المسلم (الطبري)، ليصبح حق الجار، حقاً إنسانياً عاماً.. لكي يعيش الناس، على اختلاف عقائدهم، في مجتمع آمن ومستقر.. وقد بيَّن لنا الرسول ـــ صلى الله عليه وسلم ــــ ذلك حين قسَّم الجيران إلى ثلاثة: ''جَارٌ لَهُ حَقٌّ وَهُوَ الْمُشْرِكُ، لَهُ حَقُّ الْجِوَارِ، وَجَارٌ لَهُ حَقَّانِ، وَهُوَ الْمُسْلِمُ، لَهُ حَقُّ الْجِوَارِ وَحَقُّ الْإِسْلَامِ، وَجَارٌ لَهُ ثَلَاثَةُ حُقُوقٍ، مُسْلِمٌ لَهُ رَحِمٌ، لَهُ حَقُّ الْجِوَارِ وَالْإِسْلَامِ وَالرَّحِمِ'' (الترمذي)، وفي حق الأول، أخرج البخاري: ''عن عبد الله بن عمر، أنه ذبح شاة، فقال: أهديتم لجاري اليهودي؟ فإني سمعت رسول الله يقول: مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ'' (الترمذي)، فالرسول ــــ صلى الله عليه وسلم ـــ ربط الإحسان إلى الجار بالإيمان والإسلام، وهو القائل: ''مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُحْسِنْ إِلَى جَارِهِ'' (مسلم)، والإحسان للجار، هنا، لفظ عام، يتضمن كل ما هو مرغوب فيه من قول أو فعل.. وهذا ما بَيَّنَه الرسول، وبشكل مفصَّل، فعن مُعَاذ بن جبل قال: قال رسول الله ــــ صلى الله عليه وسلم: ''إِنِ اسْتَقْرَضَكَ أَقْرَضْتَهُ، وَإِنِ اسْتَعَانَكَ أَعَنْتَهُ، وَإِنِ احْتَاجَ أَعْطَيْتَهُ، وَإِنْ مَرِضَ عُدْتَهُ، وَإِنْ مَاتَ تَبِعْتَ جِنَازَتَهُ، وَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ سَرَّكَ، وَهَنَّأْتَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ مُصِيبَةٌ سَاءَتْكَ وَعَزَّيْتَهُ، لا تُؤْذِهِ بِقَتَارِ قِدْرٍ لَكَ، إِلا أَنْ تَغْرِفَ لَهُمْ مِنْهَا، وَلا تَسْتَطِلْ عَلَيْهِ بِالْبِنَاءِ لِتُشْرِفَ عَلَيْهِ، وَتَسُدَّ عَلَيْهِ الرِّيحَ إِلا بِإِذْنِهِ، وَإِنِ اشْتَرَيْتَ فَاكِهَةً فَاهْدِ لَهُ مِنْهَا، وَإِلا فَأَدْخِلْهُ سِرًّا، لا يَخْرُجُ وَلَدُكَ بِشَيْءٍ مِنْهُ يَغِيظُونَ بِهِ وَلَدَهُ''! وقال ـــ صلى الله عليه وسلم: ''لَأَنْ يَزْنِيَ الرَّجُلُ بِعَشْرَةِ نِسْوَةٍ أَيْسَرُ عَلَيْهِ مِنْ أَنْ يَزْنِيَ بِامْرَأَةِ جَارِهِ''، وقال: ''لَأَنْ يَسْرِقَ الرَّجُلُ مِنْ عَشْرَةِ أَبْيَاتٍ أَيْسَرُ عَلَيْهِ مِنْ أَنْ يَسْرِقَ مِنْ جَارِهِ'' (أحمد). وقال الشافعي: وَمَنْ يَقْضِ حَقَّ الجَارِ بَعْدَ ابْن عَمِّهِ، وَصَاحِبِهِ الأَدْنَى على القُرْبِ والبُعْدِ، يَعِشْ سَيِّداً يَسْتَعْذِبُ النَّاسُ ذِكْرَهُ، وإنْ نَابَهُ حَقٌّ أَتَوْهُ على قَصْد!




فأي خُلق أسمى من هذا الخُلق؟ هذا خُلق الإسلام الذي يعظّم مقام الجار، ويُعظّم حقوقه، لا بل، عن عبد الله بن عمرو أنه قال: قال ـــ صلى الله عليه وسلم: ''.. وخَيْرُ الْجِيرَانِ عِنْدَ اللَّهِ ــــ عَزَّ وَجَلَّ ــــ خَيْرُهُمْ لِجَارِهِ'' (الترمذي).



وللمرأة، دور عظيم في الإحسان إلى الجيران، إذ هي أكثر احتكاكاً بجاراتها، وأسرع تأثراً وانفعالاً بروابط المحبة والبغضاء، فعليها أن تُغلِّب حُسن الظن، وتتحاب مع جاراتها بالقول الحَسن، وحفظ السر، وبالتهادي، ولو كان شيئاً يسيراً، لقوله ــــ صلى الله عليه وسلم: ''يا نِساءَ الْمُسْلِمَاتِ لَا تَحْقِرَنَّ جَارَةٌ لِجَارَتِهَا وَلَوْ فِرْسِنَ شَاةٍ (حافر شاة)'' (مسلم)، فالتهادي يُذهب الحقد وغيظ الصدر.. فتعم المحبة والألفة.



فيا أيها الجار.. إن لم تكن أهلاً لصنع المعروف مع جارك، فلا أقلَّ من أن تقف منه موقف الحياد، فلا تؤذه.. وانتبه! فإنه: ''لَا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُحِبَّ لِجَارِهِ أَوْ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ'' (الترمذي)، وفي ذلك أبلغ زجر للذين يستهينون بحقوق جيرانهم ولا يُحسنوا إليهم، إذ يُخشى أن ينطبق عليهم قوله ــــ صلى الله عليه وسلم: ''الْمُفْلِسُ مِنْ أُمَّتِي مَنْ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ، بِصَلَاتِهِ وَصِيَامِهِ وَزَكَاتِهِ، وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا وَقَذَفَ هَذَا وَأَكَلَ مَالَ هَذَا وَسَفَكَ دَمَ هَذَا وَضَرَبَ هَذَا، فَيَقْعُدُ، فَيَقْتَصُّ هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ، فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْتَصَّ مَا عَلَيْهِ مِنْ الْخَطَايَا، أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَ عَلَيْهِ ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ'' (الترمذي).




هذا هو منهج الإسلام، الذي أكده عبد الله بن مسعود، حين جاءه رجل يشكو إليه أذى جاره وعدوانه عليه، فقال له: ''اذهب.. فإن عصى الله فيك، فأطع الله فيه..''!



صحيح أن التواصل بين الجيران أصبح نادراً في هذا الزمان! إلا أن الفطرة باقية على أصالتها وتقول: إن السعادة لن تتحقق عند الإنسان إلا إذا اطمأن باله، وأمن على نفسه، وعرضه وماله، وأحسن إلى جيرانه، فبادلوه الإحسان، فيعيش في مجتمع تسوده المحبة، ويسوده الأمن.. بالمقابل، ليس هناك ما يؤرق النفس، ويُسبب شقاءها، أشدّ من أن يعيش الإنسان وسط جيران، وقد أقاموا أسواراً حولهم، وقد يضمرون له الشر، ويديرون له المكايد! اللَّهُم ارزقنا حُسن الجوار، وحُسن الخُلق مع من نجاور.



classico
عضو جديد
classico
عضو جديد
الساعة الان :
الدوله الدوله : مصر
ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 369
نقاطي نقاطي : 24052
سمعتي سمعتي : 3
تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد : 03/02/2000
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 17/05/2013
العمر العمر : 24
 من حقوق الجار في الإسلام Empty
 من حقوق الجار في الإسلام Clock110 الأحد يونيو 02, 2013 9:31 pm

موضوع فى قمة الروعة


من حقوق الجار في الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» كتب قيمة جدا .. جديد مكتبة قصة الإسلام - منتدى قصة الإسلام
» الاحسان الى الجار
» حقوق العلماء
» حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على المسلمين
» لجنة من حقوق الانسان للحوار مع "العسكرى" حول احداث" الوزراء"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى الديني :: القسم الديني :: الافكار والحملات الدعويه-