~~ { مرحبا عزيزي الزائر } ~~

1 ~ نشكرك لانك تقدمة الى منتدانا العزيز

2 ~ نتمنى منك المشاركة في اسرتنا المتواضعة عبر الضغط تسحيل

3 ~ لو ما بدك تتسجل مش مشكلة يمكنك التقدم الى القسم الخاص بكم

قسم الزوار الموجود تحت [ منتدى بحر الابداع الطبي ]

بسم ~ قسم خاص بالزوار ~

وفي الختام نود ان نشكرك على زيارتك القيمة ونتمنى ان نكون في حسن

ضنكم وشكرا

مع تحياتنا الادارة
~~ { مرحبا عزيزي الزائر } ~~

1 ~ نشكرك لانك تقدمة الى منتدانا العزيز

2 ~ نتمنى منك المشاركة في اسرتنا المتواضعة عبر الضغط تسحيل

3 ~ لو ما بدك تتسجل مش مشكلة يمكنك التقدم الى القسم الخاص بكم

قسم الزوار الموجود تحت [ منتدى بحر الابداع الطبي ]

بسم ~ قسم خاص بالزوار ~

وفي الختام نود ان نشكرك على زيارتك القيمة ونتمنى ان نكون في حسن

ضنكم وشكرا

مع تحياتنا الادارة



انا رجعت لكم من جديد  واحشتونننننني اووووووووووووووووووووووي مع تحيات اخوكم محمود

تم فتح باب الاشراف لمن يريد الالتحاق بفريق بحر الابداع
آخر المواضيع
date الجمعة أكتوبر 30, 2015 11:29 pm
date الثلاثاء يوليو 21, 2015 5:33 pm
date الأربعاء ديسمبر 10, 2014 7:07 pm
date الخميس أكتوبر 02, 2014 2:38 am
date الخميس مارس 27, 2014 6:13 pm
date الخميس يناير 02, 2014 4:53 pm
member
member
member
member
member
member
Back to Top

الصراع بين الإسلام وأعدائه Addthi10الصراع بين الإسلام وأعدائه Email10الصراع بين الإسلام وأعدائه Printe10

الصراع بين الإسلام وأعدائه

mecho
عضو جديد
عضو جديد
الساعة الان :
الدوله الدوله : مصر
ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 10
نقاطي نقاطي : 22940
سمعتي سمعتي : 0
تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد : 17/07/1998
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 13/05/2012
العمر العمر : 26
الصراع بين الإسلام وأعدائه Empty
الصراع بين الإسلام وأعدائه Clock110 الأحد مايو 13, 2012 11:50 am

الصراع بين الإسلام وأعدائه
الصراع بين الإسلام وأعدائه 1327812273_174871
الصراع بين الحق والباطل قديم، كان منذ خلق الله البشر، وجعل للأهواء حظًّا من السلطان على نفوسهم.
ومن فروع هذا الصراع، الصراع بين الإسلام والكفر، فقد صرع الإسلام في
عنفوان قوته السماوية الأولى كلَّ ما كان قائماً من الأديان والنحل
الباطلة، ومزَّق بنوره وبرهانه الضلالات التي كانت مغطية على العقول، حتى
استقر في قراره من النفوس والأقطار، وضرب بجرانه في القطعة العامرة من أرض
الله.

وأصبح برهانه لائحاً، وبيناته واضحة، وقوته غالبة، فإما مسلم وإما مُلقٍ
بالسَّلَم، ومن كلمته العالية أنه جعل فريضة الدعوة إليه كلمة باقية في
أهله، تتوجَّه إلى الضال ليهتدي، وإلى المهتدي كي لا يضلَّ.
فلما ضعفت الدعوة إلى الإسلام في المسلمين بما شاب هدايتهم من ضلال، وما
خالط عزائمهم من وهن، ثم تلاشت بتفرقهم فيه، واشتغالهم بالجدل الداخلي،
وغفلتهم عن فوائد الدعوة فيهم وفي غيرهم، وبعدهم عن منبع هدايته الأولى،
هاجت عليهم دعايات الأديان الأخرى، وما تفرَّع عنها من مذاهب مادية، تغري
بالمادة وتؤلِّهها، ومن مذاهب فكرية تغري الفكر المسلم بالمروق من الدين،
وخلع رِبقته، ثم تشعبت هذه المذاهب الفكرية إلى شعبتين:
واحدة تسعى سعيها، وتبذل وسائلها لفتنة المسلم عن دينه، وإدخاله في دين آخر، وهذه الشعبة تجعل هدفها أطفال المسلمين الأحداث.
والأخرى تريد المسلم أن يخرج من الإسلام إلى الإلحاد المحض الذي يكفر
بالأديان كلها، وهذه الشعبة تجعل هدفها شباب المسلمين؛ لما يصحب الشباب من
قوة الإحساس، وسرعة التأثر، وتأجُّج العاطفة، والميل إلى الانطلاق.

والشعبتان معاً تلتقيان عند غاية واحدة هي فصل المسلمين- وهم قوة في العدد-
عن دينهم، وهو مناط قوتهم الروحية؛ ليتمَّ للقائمين على الشعبتين استعباد
أبدان المسلمين، واستغلال خيرات أوطانهم. ومَن ظنَّ مِن عقلاء المسلمين
وعلمائهم أن هذه الحملة عليهم وعلى دينهم ليست مدبرة، وليست منظمة، وليست
متعاونة متساندة، وليست مرصدة لوقتها، ورامية إلى هذا الهدف، مَن ظنَّ هذا
فأقل درجته أنه مغفَّل جاهل مغرور.

ولو حافظ المسلمون على فريضة الدعوة في دينهم، وكانت لهم دعاية منظمة
يمدُّها الأغنياء بالمال، والعقلاء بالرأي، والعلماء بالبرهان المثبت
للحقائق الإسلامية، وبالتوجيه لغاية الغايات فيه، وهي إسعاد الإنسانية،
وتحقيق السلام بين البشر، والقضاء على الطغيان والعدوان والظلم، وإقامة
العدل بين الناس، ونشر المحبة بينهم، لو فعلوا ذلك، وحافظوا عليه في كل
أطوار الزمن، لكانوا اليوم فيصلاً بين الكتلتين المتطاحنتين، وحاجزاً
حصيناً بين البشرية وبين الكارثة المتوقعة، التي لا تُبقي على برٍّ ولا
فاجر، ولا مؤمن ولا كافر، بل إنني أعتقد اعتقاداً جازماً أنه لو كان
للإسلام دعاة فاهمون لحقيقة الإسلام، محسنون للإبانة عنها، ولعرضها على
العقول، لرجعت إليه هذه الأمم الحائرة في هذا العصر، الثائرة على أديانه
وقوانينه وأوضاعه؛ لأن أديانه لم تحفظ لهم الاستقرار النفسي، والطمأنينة
الروحية، ولأن قوانينه الوضعية لم تضمن لهم المصالح المادية، ولم تُقِم
الموازين القسط بين طبقاتهم، ولأن الأوضاع العامة لم تحقن دماءهم، ولم تغرس
المحبة بينهم، فهم لذلك تائهون، متطلِّعون إلى حال تُغيِّر هذه الأحوال،
وفي الإسلام ما يقول بذلك كله، ويَرجع بالناس إليه، وإلى اختياره حكماً،
تُرضَى حكومته، لو وجد من يدعو إليه على بصيرة، ويبيِّن حقائقه، ويحسن
عرضها على العقول ببرهان الواقع والمعقول.

لم يمض على المسلمين في تاريخهم الطويل عهد كهذا العهد، في قعودهم عن الدعوة إلى دينهم، وفي هجوم الدعاية الأجنبية عليهم.
والقضيتان متلازمتان في الطباع البشرية الغالبة، وفي طبيعة الاجتماع الذي هو أملك لأحوالهم.

فمن السنن أن من لم يدافع دُوفع، وأن من لم يهاجم هُوجم، وأن من سكت على
الحق أنطق غيره بالباطل، ولم يمض عليهم زمن تألَّبت فيه قوى الشرِّ عليهم،
وتألَّفت جنوده على ما بينها من دعوات ومناقضات، كما تألَّبت في هذا الزمن،
فالأديان كاليهودية والمسيحية الغربية الاستعمارية، والبوذية والوثنية
بجميع ألوانها، والمذاهب الاجتماعية المادية كلها أصبحت ألْباً على
المسلمين والإسلام، متداعية إلى ذلك عن قصد واتفاق، صادرة في ذلك عن عهد
وميثاق، يسند بعضها بعضاً، ويقرض بعضها بعضاً العون والتأييد، وأن العقلاء
من هذه الأمم، المتعاونة على حرب الإسلام، مسوقون بأيدي الساسة الطامعين،
والقساوسة المتعصبين، والملاحدة المستهترين، حتى أصبح باطن أمرهم كظاهره،
وهو أنهم قوة متحدة لحرب الإسلام، يشارك فيها ذو الدين بدينه، وذو المال
بماله، وذو العقل بعقله. ويشارك فيها الساكت بسكوته.
لا نلوم هؤلاء الأقوام على ما يسرون من عداوة الإسلام وما يعلنون، ولا على
ما صنعوا بأهله وما يصنعون، فما اللوم برادِّهم على ما هم ماضون فيه، بعد
أن ابتلوا سرائرنا، وامتحنوا ضمائرنا، فوجدوها عورات ومنافذ خالية من
الحراسة التي يعرفونها عنا، ومن المناعة التي يتوقعونها منا، فسددوا الغارة
على ديارنا فاكتسحوها، وشدَّدوا الحملة على خيرات أوطاننا فاستباحوها، ثم
شنُّوا غارة أفجر وأنكر على عقولنا ليمسخوها، إذ بذلك وحده يضمنون التمتع
بخيراتنا، والتلذذ باستعبادنا.

لا نلومهم على ذلك، فما منهم إلا موتور من هذا الإسلام في ماضيه، وأحد
أطوار تاريخه، فهو حاقد عليه، يتخيَّل في شبحه مفوِّتاً للعز والسلطان،
ومقيِّداً للشهوات في أتباع الشيطان، أو مانعاً من الانطلاق الحيواني في
بغي الإنسان على الإنسان، وما ينقمون من الإسلام إلا أنه يقيد الغريزة
الحيوانية عن الظلم والتسلط والشهوة، ويفيض عليها من النور السماوي ما
يرفعها إلى أفق أسمى، وهم بعد ذلك عمون عما وراء ذلك الذي ينقمونه من خير
في الإسلام ونفع، ولا نملك لهم أن يهتدوا إلى ما في الإسلام من عزٍّ بالله،
وعدل في أحكامه بين عباده، رحمة بهم وإحساناً، وإلى ما فيه من انطلاق،
ولكن إلى الآفاق العليا الملكية.
إنما نلوم أنفسنا، ونلوم قومنا على التفريط والإضاعة، وعلى إهمال الدعوة
لدينهم، والعرض لجماله ومحاسنه، وعلى التخاذل في وجه هذه القوة المتألبة
المتكالبة عليهم وعلى دينهم، حتى أصبح سكوتنا وإهمالنا عوناً لها على هدم
ديننا، ومحو فضائلنا، والقضاء على مقوماتنا، فأغنياؤنا ممسكون عن البذل في
سبيل الدعوة إلى دينهم، وكأن الأمر لا يعنيهم، وكأن الدين ليس دينهم،
وكأنهم لا يعلمون أن هذا التكالب إن استمر لا يبقي لهم عرضاً ولا مالاً ولا
متاعاً، وقد بلغت الغفلة ببعضهم أن يُعِين الجمعيات التبشيرية المسيحية
بماله، وكأنه يقلِّد عدوه سلاحاً قتَّالاً، يقتل به دينه وقومه، ولم يبق
عليه من فضائح الجهل إلا أن يقول لعدوه: اقتلني به.

إننا لا نكون مسلمين حقًّا، ولا نستطيع أن ندفع هذه الجيوش المغيرة علينا
وعلى ديننا، تارة باسم العلم، وتارة باسم الخير والإحسان، وأخرى باسم
الرحمة بالإنسان، إلا إذا علمنا ما يراد بنا، وفقهنا الغايات لهذه الغارات،
وتحدَّيناها بجميع قوانا المعنوية والمادية، وحشدها في ميدان واحد، هو
ميدان الدفاع عن حياتنا الروحية والمادية، ولا يتمُّ لهذا الشأن تمام إلا
إذا أقمنا الدعوة إلى الله، وإلى دينه الإسلام، على أساس قوي من أحجار
العالم الرباني، والخطيب الذي يتكلم بقلبه لا بلسانه، والكاتب الذي يكتب
بقلمه ما يمليه عقله، والغني المستهين بماله في سبيل دينه، ثم وجهنا هذه
الدعوة إلى القريب قبل الغريب، إلى المسلم الضال قبل الأجنبي، فإذا فعلت
الدعوة فعلها في نفوس المسلمين، وأرجعتهم إلى ربهم، فاتصلوا به، فتمسكوا
بكتابه وهدي نبيه، وتمجدوا بتاريخه وأمجاده وفضائله ولسانه، كنا قلَّدناهم
سلاحاً لا يفلُّ، وأسبغنا عليهم حصانة روحية، لا تؤثر عليها هذه الدعايات
المضللة، وحصانة أخرى مادية ملازمة لها، لا تهزمها الجموع المجمعة، ولو كان
بعضها لبعض ظهيراً.
المسلمون في حاجة أكيدة إلى دعاية داخلية، تهدي ضالهم، وتصلح فاسدهم، تبتدئ
من البيت، وتجاوزه إلى الجار والقرية، حتى تنتظم المجتمع كله.
فإذا عمرت القلوب والبيوت والمجتمعات بمعاني الإسلام الصحيحة، أعطت ثمراتها
الصحيحة، وجاء نصر الله والفتح، ربطاً للوعد بالإنجاز، ووصولاً إلى
الحقيقة على المجاز، ويومئذ تزول هذه الفوارق البغيضة من تلقاء نفسها، فلا
مذهب إلا مذهب الحق، ولا طريق إلا طريق القرآن، ولا نزعة إلا نزعة المجد
والسمو، ولا عاطفة إلا عاطفة المحبة والخير، ولا غاية إلا نشر السلام
والطمأنينة في هذا العالم المضطرب.
لا يأس من روح الله. فهذه مخايل نصر، وهذه مبشرات القطر، وهذه طلائع الزحوف
الحاملة لراية الدعوة الإسلامية، وهؤلاء عصب من علماء الإسلام قائمون
بإيحاء هذه الفريضة بصدق وإخلاص وتضحية، ومن ورائهم كتائب من شباب الإسلام،
تفتَّحت بصائرهم على نوره، يحملون ألسنة قوالة للحق، وعقولاً جوالة في
ميدان الحق، وإن عددهم كل يوم لفي ازدياد، وإن نجاحهم فيما يمارسونه من
الدعوة إلى الله لفي اطراد، فما على القاعدين إلا أن ينضموا، وما على
الغافلين إلا أن يهتموا، ولا على المستيئسين إلا أن يستبشروا ويؤيدوا، وما
على الغافلين عن ذاك الشرِّ المستطير إلا أن ينتبهوا إلى هذا الخير،
فيعملوا على نمائه وبقائه، وإن أثمن هدية يقدمها المسلم إلى هؤلاء الدعاة
هي الاهتداء إلى الحق، والاقتداء بأهل الحق.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الدرر السنية نقلا عن:آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي


محمد طنطاوي البرنس
اداره المنتدي
محمد طنطاوي البرنس
اداره المنتدي
الساعة الان :
الدوله الدوله : مصر
ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1949
نقاطي نقاطي : 28978
سمعتي سمعتي : 8
تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد : 01/10/1994
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 23/08/2011
العمر العمر : 30
الموقع الموقع : www.b7rebda3.yoo7.com
الصراع بين الإسلام وأعدائه Empty
الصراع بين الإسلام وأعدائه Clock110 الإثنين مايو 14, 2012 1:11 am

الصراع بين الإسلام وأعدائه 4247995785 الصراع بين الإسلام وأعدائه 2239435699 اللهم مهدى كل من ظلم نفسه


2serat aljra7
رئاسه الدردشه
2serat aljra7
رئاسه الدردشه
الساعة الان :
الدوله الدوله : الاردن
انثى
عدد المساهمات عدد المساهمات : 813
نقاطي نقاطي : 24629
سمعتي سمعتي : 1
تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد : 04/06/1997
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 26/05/2012
العمر العمر : 27
الموقع الموقع : in the life
الصراع بين الإسلام وأعدائه Empty
الصراع بين الإسلام وأعدائه Clock110 السبت مايو 26, 2012 3:15 pm

الصراع بين الإسلام وأعدائه 4247995785


$بحر الابداع$
عضو جديد
$بحر الابداع$
عضو جديد
الساعة الان :
الدوله الدوله : السعوديه
ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 97
نقاطي نقاطي : 22492
سمعتي سمعتي : 0
تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد : 26/03/1997
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 25/08/2012
العمر العمر : 27
الصراع بين الإسلام وأعدائه Empty
الصراع بين الإسلام وأعدائه Clock110 الخميس سبتمبر 13, 2012 9:56 pm

يسلمو على الموضع


KarSa
اداره المنتدي
KarSa
اداره المنتدي
الساعة الان :
الدوله الدوله : سوريا
ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 944
نقاطي نقاطي : 23339
سمعتي سمعتي : 0
تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد : 18/01/1997
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 24/08/2012
العمر العمر : 27
الصراع بين الإسلام وأعدائه Empty
الصراع بين الإسلام وأعدائه Clock110 السبت مارس 02, 2013 10:11 am

بـآرك اللـه فيـكِ.


نور العيون
عضو جديد
نور العيون
عضو جديد
الساعة الان :
الدوله الدوله : مصر
انثى
عدد المساهمات عدد المساهمات : 44
نقاطي نقاطي : 22403
سمعتي سمعتي : 3
تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد : 24/01/1990
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 04/09/2012
العمر العمر : 34
الموقع الموقع : http://nwral3ywn.forumegypt.net/
الصراع بين الإسلام وأعدائه Empty
الصراع بين الإسلام وأعدائه Clock110 الإثنين مارس 18, 2013 9:37 am

موضوع روعه تسلم اديك بتوفيق اخى


صلعه لابسه بكله
الاشراف علي الدردشه
الاشراف علي الدردشه
الساعة الان :
الدوله الدوله : السعوديه
انثى
عدد المساهمات عدد المساهمات : 189
نقاطي نقاطي : 21884
سمعتي سمعتي : 0
تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد : 24/07/1992
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 20/03/2013
العمر العمر : 32
الصراع بين الإسلام وأعدائه Empty
الصراع بين الإسلام وأعدائه Clock110 الخميس أبريل 04, 2013 12:38 pm

آلله يعطيك آلعافيهه ، ويجعله في ميزآن حسنىتك


الامبراطور
عضو جديد
عضو جديد
الساعة الان :
الدوله الدوله : السعوديه
ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 17
نقاطي نقاطي : 21214
سمعتي سمعتي : 1
تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد : 11/04/1990
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 20/05/2013
العمر العمر : 34
الصراع بين الإسلام وأعدائه Empty
الصراع بين الإسلام وأعدائه Clock110 الإثنين مايو 20, 2013 10:12 pm

اللهم انصر الاسلام والمسلمين


الصراع بين الإسلام وأعدائه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» الرحمة [ أخلاق الإسلام ]
» التعاون [ أخلاق الإسلام ]
» من حقوق الجار في الإسلام
» التأني [ أخلاق الإسلام ]
» الأمل [ أخلاق الإسلام ]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى الديني :: القسم الديني :: قسم القران الكريم وعلومه-