نسبة من كلوريد البوتاسيوم وكبريتيد الأنتيمون وقام بتقليبهما باستخدام عود من الخشب ، وبعد فترة قليلة التصق الخليط بالعود الخشبي . وحاول ووكر أن يفصل الخليط عن العود بحكه في حجر صخري فوجد أن هناك شرارات تصدر نتيجة الاحتكاك فخرج للدنيا باختراع جديد اسمه (( أعواد الثقاب )).
إلا أنه كان اختراع بالغ الخطورة إلى أن تم تطويره بشكله الآمن في العام ١٨٤٤ على يد العالم السويدي غوستاف .