تسبب خطاب الرئيس حسني مبارك الأخير، الذي أعلن من خلاله عدم ترشحه
للانتخابات الرئاسية المقبلة
وإجراء تعديلات دستورية وملاحقة المتسببين في
أعمال البلطجة والسلب والنهب بالمحاكمة،
في انقسام واضح بين متظاهري
التحرير عقب انتهاء الخطاب مباشرة ما بين «مؤيد» للخطاب،
يرى أنه يحقق
المطالب الشعبية، و«معارض»، يرى ضرورة إعلان الرئيس التنحي فورًا.